top of page

🌾 التنّور الإيزيدي… ذاكرة البيوت في سهل نينوى

  • صورة الكاتب: minorities12eye
    minorities12eye
  • 21 نوفمبر
  • 1 دقيقة قراءة

🌾 التنّور الإيزيدي… ذاكرة البيوت في سهل نينوى

في عدد من القرى الإيزيدية في سهل نينوى—خصوصًا باعذرة، بحزاني، وبعشيقة—يُعد التنّور (الفرن الطيني التقليدي) ليس مجرد وسيلة للخبز، بل رمزًا روحياً وحاملاً للهوية.


يُعتقد أن إشعال النار فيه لأول مرة في البيت الجديد يرمز إلى استمرارية البركة وامتداد السلالة، ويُرافقه أحيانًا دعاء خاص تتوارثه النساء جيلاً بعد جيل. كما أن خبز “الرقاق” أو “خبز الخابور” في المناسبات الدينية يُعتبر جزءًا من الطقس وليس مجرد طعام.

لماذا هو مميز؟

  • لأنه يجمع بين الهوية الدينية و الحياة اليومية.

  • وهو من التقاليد التي حافظ عليها الإيزيديون على الرغم من كل التغيّرات التي مرّ بها سهل نينوى.

  • وما زال حتى اليوم جزءًا من احتفالات مثل الأربعينية و عيد الجماعية.

    ree

تعليقات


bottom of page